ما بين الصد والحنين
مُحزن أن يُقصى الحبيب حبيبه عن حياته
لكنها المواقف الصعبة المتعبة المؤلمة التي يمر بها المحبوب وقت الفراق ..
أو البعد او الجفا تجعله يقفل كل ابواب العودة مع طول أيام الجفا وبعدها
ولكن لا ندري مع الأيام هل يمكن أن يستمر الصد عن الحبيب
عندما يلح في استئناف علاقة الحب من جديد
أم يعود الحنين والعاطفة القلبية لتطغى وتعيد المياه لمجاريها..
هل تسود القسوة أن يخلخلها الحنين والشوق فتعود المياه لأنهارها العذبة
أنا من مؤيدي العودة رغم ما كان
فلا شئ يمكن أن يعوض قسوة الفراق
إلا العودة الجميلة للحبيب من جديد..
كتب .. جمعه الخياط